الاثنين، 4 يوليو 2011

مرض E.COLI ) اى كولاى أعراضه وطرق علاجه


اعراض اي كولاي . طرق علاج اي كولاي . اعراض مرض اي كولاي . ماهي اعراض اي كولاي e kolay E.COLI


هذا فايروس او بالأحرى مرض انتشر في المانيا والسعودية عملت حظر على استيراد بعض المواد التي من المرجح انتقال هذا المرض عن طريقها

تحديث : اعلن في المانيا امكانيه انتقال الفايروس اي كولاي من شخص إلى آخر 

اقتباس:

أعلنت للمرة الأولى عن إمكانية انتقال البكتيريا القاتلة من شخص إلى آخر، حسب تصريحات وزارة حماية المستهلك بولاية هيسين الألمانية. وفي هذا الصدد، كشف الدكتور سعيد شلبي أستاذ واستشارى الباطنة ورئيس قسم الطب التكميلي بالمركز القومي للبحوث عن إمكانية انتقال عدوى بكتيريا "إي كولاي" عن طريق مياه حمامات السباحة والبحيرات، بالإضافة الى تناول "الهمبورجر" غيرالمطهى جيداً واللبن والعصير غير المبستر.
اقتباس:
وأكد شلبي أنه لا يوجد علاج لهذه البكتيريا سوى شرب سوائل كثيرة ومحاولة تفادي المضاعفات، فمعظم المرضى يتم شفاؤهم ذاتياً خلال 5 أو 10 أيام بدون علاج، مشيراً إلى أن المضادات الحيوية لا تساعد على العلاج مع ضرورة عدم إعطاء المريض أدوية مضادة للإسهال؛ لأن ذلك سيساعد الجسم في التخلص منها مع البراز.
اعراض اي كولاي


اقتباس:
وتتمثل اعراض الاصابة بهذا النمط فى تقلصات فى البطن واسهال قد يتفاقم فى بعض الحالات الى اسهال مدمم كما تظهر اعراض القيىء والحمى.
وتترواح مدة الحضانة لهذا النمط من البكتريا بين ثلاثة إلى ثمانية ايام ويشفى المريض عادة فى حوالى عشرة ايام الا انه فى نسبة قليلة من المرضى ولاسيما الاطفال الصغار وكبار السن قد تؤدى العدوى إلى مرض مهدد للحياة مثل متلازمة (اتش يو اس) المسببة للفشل الكلوى الحاد والانيميا ونقص الصفيحات الدموية.
وتمثل الأبقار والابل العائل الرئيسي لهذه العدوى ومنها تنتقل العدوى إلى البشر من خلال الاطعمة والمياه المختلطة بالفضلات الملوثة.
منتدى الولف قسم الصحة والطب
من الجزيرة

استمرار الاشتباه واعتبر باحثون ومؤسسات طبية ألمانية أن خلو البراعم المستنبتة بمزرعة أولتسين من البكتيريا المعوية، لا يعني استبعاد الاشتباه في تسبب هذه الخضراوات بنقل وتفشي العدوى المميتة.
ويعتقد كثير من الألمان بارتفاع نسبة البروتينات والفيتامينات في براعم البروكولي والبازلاء والعدس والثوم والحلبة ضمن مكونات السلطة الخضراء، ويقبلون على تناول كميات كبيرة من هذه الخضراوات.
ونبه المعهد الألماني لتقييم المخاطر الصحية إلى تحذيره قبل عام من احتمالات تسبب البراعم المستنبتة في أمراض معوية خطيرة، وذكر في بيان صحفي أن البراعم مثلت المصدر الرئيسي لانتشار عدد من الأوبئة المعوية الشديدة في شرق آسيا، مشيرا إلى حدوث آخر هذه الأوبئة في اليابان عام 1996 وتسببها في إصابة عشرة آلاف شخص بأعراض مختلفة لعدوى بكتيرية.
ورأى كبير باحثي التحليلات الطبية بالجامعات الألمانية البروفيسور ألكسندر كيكولي أن "البراعم المستنبتة تعد أخطر أنواع الخضراوات لأن بكتيريا إي كولاي تنمو داخلها وليس على قشرتها الخارجية مثل الخيار أو الطماطم التي يمكن إزالة معظم البكتيريا من عليها بالغسل".
واعتبر كيكولي في مقابلة مع القناة الأولى بالتلفاز الألماني "أي.آر.دي" أن نمو البراعم في أجواء من الرطوبة الشديدة ودرجة حرارة مرتفعة، يجعلها مرتعا خصبا لأنواع عديدة من البكتيريا.
وأوضح معهد روبرت كوخ أن تعريض البراعم عند استنباتها للإشعاع للقضاء على البكتيريا الموجودة فيها، مسموح به في إسبانيا وهولندا وفرنسا وممنوع في ألمانيا، معلنا أنه سيجري دراسة ثالثة للتأكد من وجود براعم مستنبتة في سلطات تناولها المصابون


ورغم الإعلان عن عدم القطع بدور البراعم المستنبتة في نقل عدوى البكتيريا المعوية المسببة للإسهال الدموي والنزيف الكلوي، فإن وزيرة الزراعة وحماية المستهلك الألمانية إلزا أيغنر حثت مواطنيها على عدم أكل هذه الخضراوات ومواصلة تجتب الخيار والطماطم.
وواصلت بكتيريا إي كولاي انتشارها وانتقلت من شمال ألمانيا إلى وسطها وجنوبها، حيث سجلت عشرات الإصابات الجديدة في ولايات هيسن وبافاريا وبادن فورتمبرغ.
وأعلنت مستشفيات هامبورغ وكيل عن تزايد الأعباء الواقعة عليها بسبب اكتظاظ المصابين بالعدوى البكتيرية، وقال راينهارد بورغر مدير معهد روبرت كوخ الذي يعد أهم مؤسسة صحية في ألمانيا، إن عدم التوصل إلى المصدر الرئيسي للبكتيريا المميتة ينذر بتزايد حالات الإصابة بها.
ويجتمع وزراء الزراعة وحماية المستهلك والصحة بالولايات الألمانية الستة عشر في برلين غدا الأربعاء بغرض وضع إستراتيجية موحدة لمحاصرة انتشار عدوى إي كولاي في البلاد.
وكان الحزب الاشتراكي وحزب الخضر وجمعيات لحماية المستهلك قد وجهوا انتقادات حادة لإدارة حكومة المستشارة أنجيلا ميركل لأزمة البكتيريا المعوية.



كيفيه الوقايه من مرض اي كولاي

اقتباس:
ولكن تجنبا لبكتيريا إي كولاي تحديدا يجب الحرص على غسل الأيدي:
- بعد استخدام الحمام
- وبعد تنظيف الخضار
- وبعد تقطيع اللحوم النيئة
- وقبل الأكل
- وعلى الأمهات الحرص على غسل الأيدي بعد تغيير حفّاظات الأطفال.

ـ تحسبا لعدم التقاط العدوى من الخضار يجب إضافة بعض من الخلّ أو معقّم آخر إلى مياه تنظيف الخضار.

أما الذين يعيشون في المناطق التي تنتشر فيها حاليا البكتيريا، فمن الأفضل أن يقشروا الخضار ويطهونها. حتى تلك التي تؤكل نيئة أصلا يمكن طهيها لدقيقة واحدة قبل تناولها.

- من المهم أن يتم تنظيف الأماكن التي تُستخدم لإعداد الطعام مرارا. والحرص على عدم استعمال سكين تقطيع اللحوم، لتقطيع الخضار.
- وعند تخزين المواد الغذائية، لا بد من الفصل بين المواد النيئة والأخرى المطبوخة.
- ويُستحسن قدر الإمكان الابتعاد عن تناول اللحوم النيئة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق