السبت، 2 يوليو 2011

المتحف المصرى للأثار (بالقاهرة ) 4

بعض ما يحتويه التحف




آ
نية بمقبضين وكتابات إغريقية

اربع أوان كانوبية لمنشدة آمون

أغمدة أصابع للملك بسوسينيس الأول

أغطية مومياء

ادوات تجميل الملكة حتب حرس

أربع أساور من مقبرة الملك جر


إناء للدهانات ممثل عليه رمز مصر الموحدة


التابوت الخارجى للملكة مريت-أمون

تمثال جالس لرع-حتب


تمثال جد-إيست-إيو-إف-عنخ بن خنسو-مس



وجدت العديد من القلائد المصنوعة من الذهب حول رقبة مصنوعة من صفائح الذهب
بعضها من الطراز التقليدي المعروف بـ "أوسخ" أي الواسع والعريض،
وبعضها له ثقل من الخلف لتوازن القلادة على الصدر.





- صندوق مرآة من الخشب المذهب على شكل العلاقة الهيروغليفية "عنخ"
التي تعني العمر الطويل أو المرآة.



- أساور من الذهب المطعم بالزجاج.



- اثنان من التوابيت الثلاثة التي وجدت بها مومياء الملك،
وقد وضع كل منهم بداخل الآخر،
أصغر هذه التوابيت من الذهب الخالص.



التابوت الأوسط



التابوت الداخلى لتوت عنخ امون


- أما أجمل ما في القاعة فكان قناع الملك وهو من الذهب المطروق،
يزن "11 كيلو جراما"، كان يغطي رأس موميائه لتتم عملية البعث
حسب معتقدات المصريين القدماء.



والملك هنا يرتدي غطاء الرأس الملكي المعروف باسم "النمس" واللحية المستعارة.
وعقد من ثلاثة أفرع وقلادة على الصدر بينما يعلو الجبهة العقاب (ثعبان الكوبرا)
الأذنان مثقوبان لتثبيت الحلق فيهما.

كما وجد في القاعة أيضا أصابع من الذهب لليدين والقدمين كانت تستخدم
لحماية هذه الأعضاء من التلف وأيضا للمحافظة على الشكل الأصلي الذي يتأثر
بعملية التحنيط، وحيث أن الذهب كان تعبيرا عن جسد الآلهة فقد اهتم المصري
القديم بتغطية مومياوات ملوكهم بالذهب تعبيرا عن انتقالهم إلى عالم الآلهة.
بالإضافة إلى أقراط وخمسة تمائم من الذهب على شكل عقاب
وجدت على لفائف رقبة مومياء الملك.


أما في ردهة توت عنخ آمون، وجدنا كرسي العرش، الذي يُعد من أروع
مقتنيات الملك الشاب، التي تميزت بروعة الألوان الحية الناطقة بالحياة
والتي ظ لت ثابتة حتى وقتنا هذا ولم تتأثر بمرور كل هذه السنين.

صُنع هذا الكرسي من الخشب المغشي بالذهب والفضة،
والمزخرف بأحجار شبه كريمة والزجاج الملون.



ومن الرسم الموجود عليه تظهر الملكة على ظهر الكرسي، وهي تدهن
الملك بالعطر، وقد طُعمت أجسام الملك والملكة بالزجاج الملون،
وغُطت الأجسام بالفضة.

كما زُود العرش بمسند للأقدام من الخشب، محفور عليه صور
رمزية لأعداء مصر الشماليين والجنوبيين، وهم مربوطين
وممددين على الأرض في إذلال.


وأيضا هذا السوار وُجد بتابوت نفس الملكة،
وهو أيضا هدية من ابنها الملك أحمس الأول،
إذ ورد اسمه على المشبك الذهبي.

ويتكون السوار من ثلاثين صفا من خرزات الذهب،
وأحجار شبه كريمة، يتعاقب بعضها مع بعض في نظام مقصود،
لتأليف مثلثات ومربعات. أما اسم أحمس فقد صُنع بالذهب.


وهذا الشكل الجديد للسوار وهو عبارة عن نصفي دائرة،
كان أيضا للملكة أحوتب، صُنع من الذهب واللازورد.


أما هذه الأساور الأربعة وُجدت في مقبرة الملك جر،
أحد ملوك الأسرة الأولى بأبيدوس. وكانت مربوطة
فوق ساعد إمرأة، قد تكون زوجة الملك جر.


وهذا إبزيم لقطعة من حلي، يشكل اسم الملك توت عنخ آمون.
وأهم قطعة به الجعران، الذي صنع من اللازورد، وحددت تفاصيل
الخطوط لشكل الجعران بالذهب. وبين الرجلين الأماميتين،
كما يظهر بالصورة، قرص شمس الشروق
وقد صنع من العقيق في إطار من الذهب أيضا.


يُعد هذا السوار الثقيل الأروع بين مجموعة من الأساور،
أكتمل عددها اثنين وعشرين سوارا،
وجدت على ذراع بسوسنس الأول.

نُقش هذا السوار، ذو الطراز الفريد، من الداخل والخارج
باسم الملك وألقابه، وهو مرصع بأحجار شبه كريمة "عقيق أحمر".


أما هذه الأساور فوُجدت بجانب ركبتي مومياء الملك بسوسنس الأول.
ويُشكل كل سوار من أربعة أجزاء رئيسية من الذهب، واللازورد بشكل تبادلي،
بينهم أربع شرائح أخرى مستطيلة من الذهب.


هذه التميمة كانت للقائد ون - جباو – إن، وهي عبارة عن
تمثال واقف لإيزيس، واضعة على رأسها قرص الشمس.

وكما يظهر من شكل التميمة، سمك السلسلة وتصميمها المعقد،
مما يدل على مدى التقدم الذي أحرزه المصري في هذا المجال.


أما هذه القلادة الرائعة فكانت ترتديها الملكة مريريت،
بنت الملك سنوسرت الثالث، وهي من الذهب والفيروز واللازورد.


بينما هذه الصدرية فكانت تخص الملك امن-ام-ايبت،
وهى مزينة بقرص الشمس، رمز الحماية، وأسفله يجلس الملك
واضعا فوق رأسه التاج الأبيض وأمامه رجل آخر بذيل ثور ويمسك بمبخرة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق